الحاج طلال دنكررئيس بلدية القلمون يستكمل مشروعه النهضوي الإنمائي

 

الحاج طلال دنكررئيس بلدية القلمون

يستكمل مشروعه النهضوي الإنمائي

تقع القلمون، في قضاء طرابلس محافظة الشمال،على شاطيء البحر الأبيض المتوسط،يحدها من جهة جبل ومن الجهة المقابلة بحر،ويجاورها من الجهة الشرقية رأس مسقا ومن الجهة الغربية قلحات.تشتهر بصناعة ماء الزهر وبمرفئها البحري.تضم البلدة عدداً من أسواق السمك المنتشرة على الطريق العام بالإضافة الى محارف النحاسيات والمحلات التجارية التي تبيع محصول القلمون من زهر وزيتون ومشتقاتها.

يترأس المجلس البلدي الحاج طلال دنكر الذي يعمل في المجال الإنمائي منذ قرابةالعشرين عاماً إذ  نذر نفسه للخدمة العامةموهباًبلدته سنوات العمر وعرق الجهد،ومع ذلك لم يزل محتفظاً بحيويته واندفاعه.

فقد حقق العديد من المشاريع النوعية على الرغم من بعض العراقيل التي صادفته نذكر منها:

على صعيد المرفأ :

– تنفيذ السنسول البحري لمرفأ الصيادين وتطوير المرفأ بعد أن تم الإنتهاء من كامل الدراسات وذلك مباشرة بعد إقرار الموازنة العامة والوعد القاطع من مدير عام وزارة النقل بالبدء بالتلزيم بعد إقرارها،والعمل على  تنظيف المرفأ القديم وسحب بعض الصخور  وتأمين المياه الحلوة لتحلية الشباك ووضع مظلات تحمي من الشتاء والشمس…

البنى التحتية :

-المباشرة بتنفيذ “مشروع مياه الشفة” و الذي يشتمل على : صيانة الخزانات وإصلاحها وإيصال المياه من أبو حلقة وصولاً الى الخزانات.

تنفيذ شبكة جديدة داخل البلدة لإيصال مياه الشرب من الخزانات الى جميع منازل البلدة.

– مشروع بيارة الميرامار:إنشاء شبكة مياه ممتدة من البيارة قرب الميرامار لتغذية المناطق والأبنية التي تعاني شحا في المياه خاصة في فصل الصيف.

– متابعة مشروع سحب كل مصارف الصرف الصحي على الطريق العام البحري من القلمون الى البحصاص تمهيداً للوصول الى محطة التنقية في منطقة مصب نهر أبو علي.

– العمل على تغييرجميع الخطوط الرئيسية لشبكات الصرف الصحي داخل البلدة بعد التمدد العمراني وزيادة العدد السكاني.

 

على صعيد الأشغال :

– شق طريق وادي العوينة الجبلي بعد تحويلها مع الوزارات المعنية من مجرى مياه الى طريق و العمل على إنشاء البنى التحتية اللازمة لتصريف مياه الأمطار وشبكة الصرف الصحي.

 – إنشاء جدار الدعم اللازم لطريق وادي العويني لربط البلدة بالحزام الجبلي. و العمل على تنفيذ وتأهيل بعض أجزاء الحزام الجبلي بعد إتمام تزفيت وادي العويني.

– شق  طريق المريجات بدأً من جسر المشاة وصولاً الى تجمع المدارس.

– إتمام مشروع الصرف الصحي لمجمع التوم: إنشاء شبكة حديثة للصرف الصحي ممتدة بطريق تجمع المدارس.

– مشروع صب وادي النبعة: الذي يعد من أضخم المشاريع في البلدة ويشمل صب كامل لجدران وأرضية الوادي الممتد من الأتوستراد حتى البحر بتكلفة تصل لنصف مليون دولار مقدمة من الهيئة العليا للإغاثة بمساعي من دولة الرئيس سعد الحريري…

– الإهتمام بصيانة الطرقات الداخلية للبلدة وتزفيتها.

 

على الصعيد التربوي :

– فبعد إنشاء مبنى تجمع المدارس ،إصدار المرسوم بإنشاء مشروع معهد القلمون للتعليم المهني فيها عام 2012 .

– تأهيل المدارس وصيانتها لتكون بالمستوى اللائق بالطالب.

– دعم المؤسسات التربوية عبر تأمين مولد كهربائي كبير لتجمع المدارس.

– إعداد دراسة لمشروع بناء مدرسة  بديلة لطلاب صف الروضة بالدرجة الأولى ضمن أحدث المواصفات.

 

في مجال التخطيطات :

– زيادة عامل الإستثمار في البلدة

– إلغاءبعض الأحزمة البلديةالتي تضرب المباني السكنية والعقارات.

في المجال الداخلي :

– تأهيل عيون البلدةبوضع فلاتر خاصة لتأمين مياه نقية للشرب.

– استبدال التمديدات الكهربائية داخل الحارات بأسلاك مغلفة.

– تقديم الدعم لمشروع إنشاء جهاز طواريء وإغاثة بالتعاون مع الجمعية الطبية الإسلامية..

– تجهيز الشرطة والشباب المسعفين بأجهزة ومعدات إطفاء وكل ما يلزم للتدخل في الحالات الطارئة والكوارث.

– افتتاح مستوصف جديد.

– تأمين عشرات المستوعبات والحاويات لرفع الكميات الكبيرة من النفايات .

– تأمين سيارة خزان مياه بالإضافة الى سيارة سيترن مياه بمواصفات حديثة عبر الجهات المانحة.

– استملاك كل من العقارين رقم 830 و 824 وضمهما للمقبرة .

 

والبلدية إذ تسعى جاهدة لتنفيذ المشاريع التالية في القريب العاجل :

– استكمال البنى التحتية من شبكة صرف صحي وأقنية لتصريف مياه الأمطار .

– إقامة أرصفة عامة للمشاة على الطريق الدولية وتجميل مداخل البلدة على الطريق الدولي من الشرق والغرب.

– السعي لإقامة حديقة عامة تكون متنفساً للأطفال والأهالي.

– تجميل ساحة المرفأ البحري.

– تزفيت الشوارع.

– إنارة البلدة بالطاقة الشمسية.

– بناء روضة حديثة للأطفال.

– إنشاء حديقة على العقار 16.