بقلم جسي مراد
مواقف ختمت من الثقافة أنفاسها
وكلمة تعاطفت من وجهة أديانها
عطرها فاح من عبير الجهود
والصبر نام عرصيف أديارها…
حارس نباست عروقو بالومى… وبهالرقصة من رواية أصداقو نرمى…
لحظة غدر مزروعة تحت وراق شروقه…
تاري الدفى كان أصفى يرمي حاله بين مفاتيح حجاره
متل شي نحلة مشتاقة
تقطف العسل من ورداته
متل شي وردة مكسورة
مشتاقة تلمس دياته
خلي الذكرى ذكرى
ما تخليها سر بالواقع خرزة معلقة على جدرانك،
تتذكرها من يوم للتاني…
بعصر نهلة الشمس
وبنجمة ما فيها الا اللمس
خليها تكون الوردة يلي عفراش ك مغطاي بهمس
عيدها هيي صار…
بليل ما اله نهار
شتاقت لقطرة كلمات…
تغزل حبها بنسمات…
وع ملقى الأشعار… تغفى عسطح عناقيد الزوار…