جسي مراد
حبيتك… وشو كانت خمراتك تتصدر من همس الكتاب الأول…
حبيتك والكلمة صوب الفجر غفيت ع خدك الأيسر…
ترشف من بسمة جفونا صوب البيدر
بليالي حبك
العمر صار مجرد صورة
والصورة كانت بهاك الدفتر
تذكار ورواية ومفتاح انكسر…
هاجرت الأشواق من خلف صباها…
تترك انغاما من الليلة أنوارها
وتكامل ع حفة الصدفة الدقة يلي جواتها
ع رضاك تعلق الكلام… والكرم تسلم لوصية شروقها…
غامر القهر وعمواج الحب صرت ماشيها…
وع أنفاس الوقت
تضحك وراقا هيك
لأنك أجمل هدية
للسحر للغنية
حبيبي والله كان
يتعمشق بعنصرية الورد ويضمها…
وع بدر الفادي يخصل من شعرها رشة غزل من الغمزة
تنقاس
والخجل يصير بدو من عيونك علاج
نداك الزنبق ناهد منك لوحة معنوية يلي كل يوم
بتنعاد…
خلي موالنا للحب تراب يتجلى من درب غروب الشمس…
وترصع من أعمارنا ذكريات الدار من أول آب… لتاني حروب
كوانين الصبى اكتفى
ووتهنى أزهارنا…ونقصد فيها صفا النهر…
وبفستانها الأحمر رقصة غلالها صارت للصدى معذورها…
وعنقطرة الهم يتغنى الطرب ع صخرة الجنى ونكتب ع لوحات شهودها…
وهيك بتكون كلمة حبيتك… كيانا يسمح لقلبك يصير مغرورا…
وتنده حبك بأعلى نغمة صورة…
وهيك بتكون صارت خبرية جنوناا بين نقط سطورك…
الممشوقة…