ويذكر هذا الحادث الذي أدى إلى وفاة ماريو غونزاليس (26 عاما) في أبريل في ألاميدا، بموت جورج فلويد العام الماضي في مينيابوليس اختناقا، بعدما ركع الشرطي ديريك شوفين على رقبته لأكثر من 9 دقائق.

وقال جيراردو غونزاليس شقيق الضحية في تصريحات نقلتها وسائل إعلام أميركية: “الشرطة الأميركية قتلت أخي بنفس الطريقة التي قتلت بها جورج فلويد”.