وأوضح أن “اتمام دفتر شروط خلال 3 أشهر هو لإجراء مناقصة للشركتين تصب ماليا بمصلحة الدولة حصرا، وتريثت للبحث بالمعطيات القانونية، وحضرنا دفتر شروط وخلال أسبوعين سيكون على طاولة مجلس الوزراء وفي دائرة المناقصات، وكل ذلك بحاجة لخبراء، وأتمنى أن يخرج البعض من مقولة أن هناك مؤامرة، فأنا أستمع للجميع وأجلس مع الجميع وأنفذ مصلحة الدولة، ونحن على مشارف الإستلام الفعلي لاستلام شركتي الخليوي”.
وقال: “قمنا بالمحافظة على الجودة خلال الفترة الأخيرة، وقدمنا 100 جيغا بايت على شبكة الوزارة وتم تأجيل فواتير الخطوط الثابتة، وقدمنا شهرا مجانا للخطوط المسبقة الدفع، وطلبت إخلاء المبنى في سوليدير، ونقلناه الى مبنى الوزارة لتخفيف الأعباء عن الدولة”.
بخصوص أوجيرو، أشار الى “اننا نواجه مشاكل الدولار مع المورد، ونحل المشكلة، وستقوم الوزارة بعرض عقد الصيانة 2019 لتبليغه لهيئة أوجيرو، شرط أن يكون الدفع عن طريق الفوترة، والفايبر أوبتيك مرصود له 450 مليار ليرة ونعمل على تسريع وتيرة إنجازه، ومددنا عقد ليبانبوست لنهاية 2020، وسنطلق مناقصة عالمية قبل انتهاء مدة التمديد”